من طرف السلام عليكم
هلا إشحالكم
هذا الموضوع عن الوضع في إمتحانات الثانويه العامة علشان تعرفووآآ وضعنـآ في الثانوية العامة و كيف معقدينناا اهئ اهئ
أسئلـة الريـاضيـات تعجيزيه حتى إن المعلمات عقب الإمتحان عجزن عن حل تلك الأسئلة فما بالنا بالطالبات و طبعـا إذا الطالبات ما حلوا الأسئلة فما بالنا بالطلاب خخخـ
خيم الحزن على لجان امتحانات القسم العلمي للصف الثاني عشر بعد إن فوجئ الطلبة و الطالبات بأسئلة مخالفة لما تمت دراسته و بعيدة كل البعد عن المنهج المقرر و هو ما أكده غالبية الطلاب في القسم العلمي مما أدى إلى وجود حالات إنهيار و صراخ بين لجان الطالبات في مختلف مدن الدولة و رغم محاولات بعض رؤساء اللجان تمديد الوقت المحدد للإجابة عن الوقت المسموح به إلا أن غالبية الطلبة و الطالبات أثـاروا المشاكل رافضين تسليم الأوراق لعدم تمكنهم من استكمال إجابات الأسئلة التي تحتاج إلى وقت طويل للحل و مجهوود أكبر لفهم المطلوب منها و هو ما انعكس سلبا على الحالات النفسية لأولياء الأمور أمام اللجان بعد مشاهدتهم حالات الانهيار التي خرجت بها الطالبات و الطلاب من اللجان مما دفع بالعديد منهم إلى تقديم شكاوى عن صعوبة الأسئلة و مخالفتها للمنهج الذي تم دراسته.
و أما لجنة قطر الندى الثانويه في مدينة زايد خرجت غالبية الطالبات و هن يرددن نفس الكلمات "حسبي الله و نعم الوكيل على واضعي أسئلة الامتحان" و "مستقبلنا ضاع و إنهارت أحلامنا" و لم يكن أولياء الأمـور أحسن حالا من الطالبات حيث تؤكد الطالبة يمنى حسن أن الامتحان كان تحديا غير منطقي من واضعي الأسئلة و للأسف كانت غالبية الأسئلة من خارج المنهج.
و تصرخ الطالبة موزة المنصوري و تقول: "حسبي الله و نعم الوكيل" على واضع هذه الأسئلة الذي لم يكلف خاطره مرجعة المنهج قبل وضع الأسئلة حيث جاءت غالبية الأسئلة من المناهج التي تم حذفها بالمنهج القديم حتى إن المعلمات عقب الامتحان عجزن عن حل تلك الأسئلة فما بالنا بالطالبات !!!
و تؤكد ميرة مسلم المزروعي مديرة مدرسة قطر الندى أن إدارة المدرسة تلقت شكاوى كثيرة من غالبية الطالبات حول صعوبة الاسئلة و عدم كفاية الوقت حيث تحتاج غالبية الأسئلة إلى وقت طويل لفهم المطلووب من الأسئلة و هو ما أدى كثير منهم إلى رفض تسليم الأوراق الاجابة بعد إنتهاء الوقت مطالبين بوقت إضافي.
و في جزيرة دلما أكدت فاطمة الحووسني مديرة مدرسة أميمة بنت عبدالمطلب للتعليم الأساسي و الثانوي أن الطالبات أصبن بحالات إغماء و انهيار بسبب امتحان الرياضيات الذي جاء مخالفا لتوقعات غالبيتهن ما أدى إلى حدوث انهيار في غالبية اللجان.
و في لجنة الفلاح الثانوية للبنين في مدينة زايد أكد الطالب سامي محمد أن الاسئلة جاءت غريبة و غير منطقية و بعيدة كل البعد عن المنهج و النماذج التي تم التدريب عليها ولم يخل سؤال من جزئية مخالفة للمنهج و هو ما سيؤدي إلى ضياع أحلامنا و مجهود السنوات دراسية كاملة بعد أن يضيع أملنا في تحقيق النتيجة التي نصبوا عليها فما كنا نخرج من صعوبة سؤال حتى نفاجأ بالسؤال التالي أصعب منه.
و على عكس الحال كان الوضع في القسم الأدبي الذي واصل فرحته لليوم التالي على التوالي مع التاريخ الذي أكد أغلبية الطلاب أنه كان أسهل من المتوقع و لم يخرج من النماذج التي تم التدرب عليها خلال العام الدراسي حيث جاءت مطابقة للنمط المعتاد لتلك الأسئلة و لم يفاجأ الطلاب بما هوو خارج عن النص في تلك الامتحانات و تمنى غالبيتهم أن يستمر الوضع على نفس الوتيرة في الامتحانات القادمة و ألا يفاجأوا بمطباات في المواد القادمة مثلما حدث مع القسم العلمي في الرياضيات.
خلاص تعبت و أنـاا أكتب خخخـ
طبعــاا ناقله من الجريد
تحيـآتيـ !..
هلا إشحالكم
هذا الموضوع عن الوضع في إمتحانات الثانويه العامة علشان تعرفووآآ وضعنـآ في الثانوية العامة و كيف معقدينناا اهئ اهئ
أسئلـة الريـاضيـات تعجيزيه حتى إن المعلمات عقب الإمتحان عجزن عن حل تلك الأسئلة فما بالنا بالطالبات و طبعـا إذا الطالبات ما حلوا الأسئلة فما بالنا بالطلاب خخخـ
خيم الحزن على لجان امتحانات القسم العلمي للصف الثاني عشر بعد إن فوجئ الطلبة و الطالبات بأسئلة مخالفة لما تمت دراسته و بعيدة كل البعد عن المنهج المقرر و هو ما أكده غالبية الطلاب في القسم العلمي مما أدى إلى وجود حالات إنهيار و صراخ بين لجان الطالبات في مختلف مدن الدولة و رغم محاولات بعض رؤساء اللجان تمديد الوقت المحدد للإجابة عن الوقت المسموح به إلا أن غالبية الطلبة و الطالبات أثـاروا المشاكل رافضين تسليم الأوراق لعدم تمكنهم من استكمال إجابات الأسئلة التي تحتاج إلى وقت طويل للحل و مجهوود أكبر لفهم المطلوب منها و هو ما انعكس سلبا على الحالات النفسية لأولياء الأمور أمام اللجان بعد مشاهدتهم حالات الانهيار التي خرجت بها الطالبات و الطلاب من اللجان مما دفع بالعديد منهم إلى تقديم شكاوى عن صعوبة الأسئلة و مخالفتها للمنهج الذي تم دراسته.
و أما لجنة قطر الندى الثانويه في مدينة زايد خرجت غالبية الطالبات و هن يرددن نفس الكلمات "حسبي الله و نعم الوكيل على واضعي أسئلة الامتحان" و "مستقبلنا ضاع و إنهارت أحلامنا" و لم يكن أولياء الأمـور أحسن حالا من الطالبات حيث تؤكد الطالبة يمنى حسن أن الامتحان كان تحديا غير منطقي من واضعي الأسئلة و للأسف كانت غالبية الأسئلة من خارج المنهج.
و تصرخ الطالبة موزة المنصوري و تقول: "حسبي الله و نعم الوكيل" على واضع هذه الأسئلة الذي لم يكلف خاطره مرجعة المنهج قبل وضع الأسئلة حيث جاءت غالبية الأسئلة من المناهج التي تم حذفها بالمنهج القديم حتى إن المعلمات عقب الامتحان عجزن عن حل تلك الأسئلة فما بالنا بالطالبات !!!
و تؤكد ميرة مسلم المزروعي مديرة مدرسة قطر الندى أن إدارة المدرسة تلقت شكاوى كثيرة من غالبية الطالبات حول صعوبة الاسئلة و عدم كفاية الوقت حيث تحتاج غالبية الأسئلة إلى وقت طويل لفهم المطلووب من الأسئلة و هو ما أدى كثير منهم إلى رفض تسليم الأوراق الاجابة بعد إنتهاء الوقت مطالبين بوقت إضافي.
و في جزيرة دلما أكدت فاطمة الحووسني مديرة مدرسة أميمة بنت عبدالمطلب للتعليم الأساسي و الثانوي أن الطالبات أصبن بحالات إغماء و انهيار بسبب امتحان الرياضيات الذي جاء مخالفا لتوقعات غالبيتهن ما أدى إلى حدوث انهيار في غالبية اللجان.
و في لجنة الفلاح الثانوية للبنين في مدينة زايد أكد الطالب سامي محمد أن الاسئلة جاءت غريبة و غير منطقية و بعيدة كل البعد عن المنهج و النماذج التي تم التدريب عليها ولم يخل سؤال من جزئية مخالفة للمنهج و هو ما سيؤدي إلى ضياع أحلامنا و مجهود السنوات دراسية كاملة بعد أن يضيع أملنا في تحقيق النتيجة التي نصبوا عليها فما كنا نخرج من صعوبة سؤال حتى نفاجأ بالسؤال التالي أصعب منه.
و على عكس الحال كان الوضع في القسم الأدبي الذي واصل فرحته لليوم التالي على التوالي مع التاريخ الذي أكد أغلبية الطلاب أنه كان أسهل من المتوقع و لم يخرج من النماذج التي تم التدرب عليها خلال العام الدراسي حيث جاءت مطابقة للنمط المعتاد لتلك الأسئلة و لم يفاجأ الطلاب بما هوو خارج عن النص في تلك الامتحانات و تمنى غالبيتهم أن يستمر الوضع على نفس الوتيرة في الامتحانات القادمة و ألا يفاجأوا بمطباات في المواد القادمة مثلما حدث مع القسم العلمي في الرياضيات.
خلاص تعبت و أنـاا أكتب خخخـ
طبعــاا ناقله من الجريد
تحيـآتيـ !..
